كشفت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين أن قائد عملية هروب الأسرى من سجن جلبوع هو "أمير أسرى الجهاد" محمود عبد الله العارضة.
وقال داوود شهاب الناطق باسم الجهاد أن ما جرى عمل بطولي كبير سيحدث هزة شديدة للمنظومة الأمنية الإسرائيلية.
واكد أن هروب الأسرى سيشكل صفعة قوية لـ "الجيش" الإسرائيلي والنظام كله في "إسرائيل".
ورأى أن توقيت وتزامن العملية مع الضربة القوية التي تلقاها الاحتلال على حدود غزة سيعمق فشله وعجزه.
واضاف:" هذا صراع طويل ومفتوح… وعلى الاحتلال أن يفهم الدرس جيداً و شعبنا لا يستسلم أبدا والقوة والإرهاب الصهيوني لن يفلحا في كسر إرادته".
وقال هذا عمل بطولي كبير سيحدث هزة شديدة للمنظومة الأمنية الإسرائيلية.
ووفقًا لنادي الأسير فإن الأسرى الستة هم:
• الأسير محمود عبد الله عارضة (46 عاما) من عرابة /جنين معتقل منذ عام 1996، محكوم مدى الحياة.
• الأسير محمد قاسم عارضه (39 عاما) من عرابة معتقل منذ عام 2002، ومحكوم مدى الحياة.
• الأسير يعقوب محمود قادري (49 عاما) من بير الباشا معتقل منذ عام 2003، ومحكوم مدى الحياة.
• الأسير أيهم نايف كممجي ( 35 عاما) من كفردان معتقل منذ عام 2006 ومحكوم مدى الحياة.
• الأسير زكريا زبيدي (46 عاما) من مخيم جنين معتقل منذ عام 2019 وما يزال موقوف.
• الأسير مناضل يعقوب انفيعات (26 عاما) من يعبد معتقل منذ عام 2019.