العمل مقابل المال

  • التنمية الاجتماعية وصندوق التشغيل تعلنان عن بدء التسجيل لبرنامج العمل مقابل المال...مرفق الرابط

    دليل الاغاثة الفلسطيني - التشغيل المؤقت

     

    في إطار التعاون ما بين وزارة التنمية الاجتماعيه وصندوق الشغيل، من خلال ١٩ مؤسسة مجتمع مدني على مشروع “الحمايه الاجتماعيه العمل مقابل المال الممول من البنك الدولي “على بند التشغيل المؤقت، يبين الرابط أدناه مجموعه من الوظائف الشاغرة ،للمهتمين والعاطلين عن العمل وخاصة الخريجين من أبناء الأسر الفقيرة والمهمشة.


    ويهدف المشروع لتوفير فرص عمل مؤقتة وقصيرة الأمد (6 أشهر) لحوالي 3,940 مستفيدًا (منهم 50% على الأقل من النساء)، بما يشمل 20% من قاعدة بيانات وزارة التنمية الاجتماعية، حيث سيقدم المشروع منحًا فرعية ل 19 منظمة غير حكومية والتي سيتم من خلالها توظيف العاطلين عن العمل.


    ويستهدف مشروع المال مقابل العمل أربعة قطاعات هي:

    *الصحة
    * التعليم.
    *الخدمات الاجتماعية
    *خدمات تحسين سبل العيش الاقتصادي وخاصة القطاع الزراعي.
    شروط المشروع:
    - الفئة العمرية 18-65 سنة.
    - أن يكون المتقدم عاطل عن العمل ما لا يقل عن 6 اشهر.
    - ألا يكون المتقدم حصل على أية فرصة تشغيل من برامج مشابهة من الصندوق الفلسطيني للتشغيل خلال 12 شهر من تاريخه.
    - سيستفيد من المشروع شخص واحد فقط من الأسرة.
    - سيكون تمثيل النساء في المشروع بنسبة تزيد عن 50% من مستفيدي المشروع.
    - سيكون تمثيل مستفيدي برنامج المساعدات النقدية من وزارة الشؤون الاجتماعية بما لا يقل عم 20% من المستفيدين.
    شروط تفضيلية:
    - الاولوية لاختيار المتقدمين للمشروع من هم من سكان مناطق العمل نفسها.
    - الاولوية في التشغيل لمن هو/هي متزوج/ة ولديه أطفال او افراد تتم اعالتهم .
    - الصندوق يشجع النساء على التقدم للوظائف.
    - يشجع الصندوق الفلسطيني للتشغيل الأشخاص ذوي الإعاقة للتقدم للوظائف.
    - أولوية الاختيار لمن تلقى التطعيم ضد فيروس كوفيد-19.
    آخر موعد لتقديم الطلبات للمشروع يوم الثلاثاء الموافق ٢٠٢٢/٥/٣١
    لتقديم الطلبات اضغط رابط التالي :

     

    رابط التسجيل - اضغط هنا 

  • وزارة العمل : 80% من الصندوق الفلسطيني للتشغيل ستكون من نصيب غزة...تفاصيل

    دليل الاغاثة الفلسطيني - وزارة العمل

     

    قال وزير العمل نصري أبو جيش إن 80% من الصندوق الفلسطيني للتشغيل ستكون من نصيب قطاع غزة.

    وكشف أبو جيش أنه بتعليمات من الرئيس محمود عباس، فإن 55% من الصندوق كانت لغزة، لكن في الخطة القادمة ستكون 80% كأولوية خاصة لدعم صمود أهلنا بغزة وفقا لتعليمات الرئيس محمود عباس، ورئيس الوزراء محمد اشتية.

    جاء ذلك في حفل "ابتكارات خضراء، نمو مستدام" الذي نظمه "الصندوق الفلسطيني للتشغيل"، اليوم الثلاثاء، في مدينة غزة ضمن فعاليات اختتام مشروع "تعزيز قدرات الشركات الصغيرة ودعم الأفكار الإبداعية في مجال الاقتصاد الأخضر".

    وحضر الحفل مدير مشروع "دعم استقرار السكان في غزة" نديم ملحم، وفريق المؤسسة الألمانية للتعاون الدولي GIZ، ومحافظ غزة إبراهيم أبو النجا، ومحافظ شمال غزة اللواء صلاح أبو وردة، ومحافظ خان يونس أحمد الشيبي، ومحافظ رفح أحمد نصر، ولفيف من أصحاب الشركات الصغيرة والمستفيدين من المشروع ورجال أعمال.

    ونقل وزير العمل تحيات الرئيس محمود عباس ورئيس الوزراء محمد اشتية لغزة وأهلها وللشركات التي شاركت في المشروع.

    وأعلن عن إطلاق رزمة من المشاريع والبرامج التي سيتم العمل عليها، منها 3000 فرصة عمل دائمة ومؤقتة، و2000 فرصة تدريب لمشاريع صغيرة ومغطاة بالكامل مع حوافز.

    وأضاف أن هناك خطة لـ 55 دورة تدريبية تقنية ومهنية، ودعم مشاريع صغيرة، بجانب 300 منحة للرياديات النساء، ومحفظة للإقراض الصفري طويل المدى (سنتين وأكثر) 60% من المستفيدين هم من النساء في الضفة والقطاع.

    وأشار إلى أن وزارة العمل ستصرف 11 ألف مساعدة للعمال كدفعة سابعة من برنامج ممول من البنك الدولي، بدأ مع أزمة "كورونا"، علما أن قطاع غزة كان له أكثر من النصف.

    وأكد وزير العمل أن المشروع استهدف شركات ناشئة بدعم مالي من صندوق التشغيل الفلسطيني وخبراء وفنيين فلسطينيين بالتعاون مع الممولين الألمان وغيرهم من الحكومة الألمانية عبر GIZ.

    وأكد أن المشروع هدف لتحسين قدرة الشركات الصغيرة في مجال الاقتصاد الأخضر، وهو أحد الأدوات التي تدعم الاقتصاد عبر خلق فرص عمل وخفض البطالة في صفوف الشباب.

    وشدد أبو جيش على أن الخطة الوطنية للتشغيل في وزارة العمل تولي اهتماما خاصا بالمشروع والاستفادة منه، سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، عبر نشر ثقافة الإنتاج، وتشجيع الشركات على الاستثمار وخلق أجواء تنافسية مستقبلية محليا ودوليا.

    وقال إن وزارة العمل ستواصل الخطة الوطنية للتشغيل وتشجيع الشركات الصغيرة لتصبح مصانع كبيرة قادرة على الإنتاج، وذلك عبر الاستراتيجية الوطنية التي انطلقت عام 2021، وأن هذه المشاريع هي مشاريع إبداعية بأيدٍ فلسطينية، ما يعني أن الشعب الفلسطيني قادر على بناء دولته الفلسطينية وعاصمتها القدس، وهو شعب تواق للحرية.

    وأضاف أن هذه المشاريع وغيرها، وبإرادة شعبنا، هي رسالة لترويكا الاحتلال "نتنياهو، وسموتريتش، وبن غفير" أن الشعب الفلسطيني صامد على أرضه وسينتصر وسيدحر الاحتلال لا محالة.

    وتقدم الوزير أبو جيش بالشكر للحكومة الألمانية على دعمها وتمويلها للمشاريع التنموية عبر الوزارة الاتحادية للتعاون الاقتصادي والتنمية BMZ و GIZ، كما شكر الحكومتين الإيطالية والبلجيكية والصناديق العربية والإسلامية ومنظمة العمل الدولية والشركات المشاركة والطواقم الفنية.

    من جانبه، قال ملحم إن الحكومة الألمانية قدمت 20 مليون يورو لمشروع دعم الاستقرار الذي ينبثق عنه مشاريع عدة، من ضمنها مشاريع اقتصادية، على رأسها مكافحة البطالة عبر خلق فرص عمل.

    وأضاف ملحم، لـ"وفا"، على هامش الحفل، أن مشروع التشغيل يتم عبر وزارة العمل بدعم من برنامجي BMZ وGIZ اللذين يوجهان دعمهما للسكان عبر ثلاثة محاور رئيسية، الأول هو تحسين الخدمات الأساسية، والثاني تدريب الشباب، والثالث رعاية وتشجيع الشباب على الابتكار.

    وأشار ملحم إلى أن نصف مليون مواطن استفادوا من المشاريع سواء بشكل مباشر أو غير مباشر، وذلك من الاستدانة والتمويل لمشاريع الطاقة وآبار المياه والمزارع والواجهة البحرية، وكل ذلك بشراكات محلية ودولية.

    وقدم أصحاب الشركات الصغيرة مخرجات المشروع، فعرضوا نماذج لمشاريعهم "صديقة البيئة" التي تنوعت، فكان منها ما يخص الطاقة الحيوية والبديلة والزراعة العضوية والمياه.